يحتاج الطفل إلى وقاية خاصة من البرد وتيارات الهواء خاصة في فصل الشتاء.
ويتعرض الطفل للبرد عادة عند قيام الأم بخلع ملابسه كاملة للاغتسال أو
بشكل جزئي لتغيير الحفاظات أو عندما تدخله الحمام لقضاء حاجته من البول أو
الغائط إن كان سنه يسمح له بذلك، وتكون الاحتياطات أشد إذا كان الطفل
رضيعا. كذلك ربما يتعرض الطفل للبرد إذا نام ثم كشف عنه الغطاء لسبب أو
لآخر فربما تحرك الغطاء عنه وهو لا يدري.فعلى الوالدين أن يدركا خاصة الأم
أن الرضيع لا يمكنه تنظيم حرارة جسمه كما هو الحال عند أجسام الكبار.
ولذلك يحتاج الطفل إلى رعاية خاصة واحتياطات تقيه خطورة البرد، وتقلبات
الطقس، فإذا كانت درجة حرارة الغرفة نحو 20 درجة مئوية فيكفي أن يرتدي
الطفل قمصان وسترة من القطن أو الصوف وسراويل طويلة لتدفئته.
وبالرغم من أن الدفء ضروري للطفل خاصة الرضيع فعلى الأم (أو الأب) أن تحذر
المبالغة في وضع الملابس على ابنها الرضيع لأن جسمه غير مستعد للتخلص من
الحرارة الزائدة الناتجة عن العرق.
وأثناء تغسيل الرضيع أو الطفل يجب أن تكون حرارة الماء ما بين (35-37)
درجة مئوية ، وعليها الإسراع في تغسيله وأن لا تتجاوز فترة الاستحمام خمس
دقائق لأن حرارة الماء قد تنخفض أثناء الاستحمام.
ويتعرض الطفل للبرد عادة عند قيام الأم بخلع ملابسه كاملة للاغتسال أو
بشكل جزئي لتغيير الحفاظات أو عندما تدخله الحمام لقضاء حاجته من البول أو
الغائط إن كان سنه يسمح له بذلك، وتكون الاحتياطات أشد إذا كان الطفل
رضيعا. كذلك ربما يتعرض الطفل للبرد إذا نام ثم كشف عنه الغطاء لسبب أو
لآخر فربما تحرك الغطاء عنه وهو لا يدري.فعلى الوالدين أن يدركا خاصة الأم
أن الرضيع لا يمكنه تنظيم حرارة جسمه كما هو الحال عند أجسام الكبار.
ولذلك يحتاج الطفل إلى رعاية خاصة واحتياطات تقيه خطورة البرد، وتقلبات
الطقس، فإذا كانت درجة حرارة الغرفة نحو 20 درجة مئوية فيكفي أن يرتدي
الطفل قمصان وسترة من القطن أو الصوف وسراويل طويلة لتدفئته.
وبالرغم من أن الدفء ضروري للطفل خاصة الرضيع فعلى الأم (أو الأب) أن تحذر
المبالغة في وضع الملابس على ابنها الرضيع لأن جسمه غير مستعد للتخلص من
الحرارة الزائدة الناتجة عن العرق.
وأثناء تغسيل الرضيع أو الطفل يجب أن تكون حرارة الماء ما بين (35-37)
درجة مئوية ، وعليها الإسراع في تغسيله وأن لا تتجاوز فترة الاستحمام خمس
دقائق لأن حرارة الماء قد تنخفض أثناء الاستحمام.