Shabab BiK.Co.CC

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Shabab BiK | شباب بيك | افلام كرتون | افلام تورنت | العاب | برامج | اسلاميات


2 مشترك

    معلقه عمرو بن كلثوم

    prince
    prince
    الــريــــس الــكــبــيــر
    الــريــــس الــكــبــيــر


    ذكر
    رقــــم العضويـــــــــة : 1
    مجموع المشاركــات : 1809
    المزاج : يعني حاجه تمام كده
    تاريـخ التسجيـل : 04/08/2007

    معلقه عمرو بن كلثوم Empty معلقه عمرو بن كلثوم

    مُساهمة من طرف prince الجمعة يناير 09, 2009 12:10 am


    أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِـكِ فَاصْبَحِينَا
    وَلاَ تُبْقِي خُمُورَ الأَنْدَرِينَا




    مُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الْحُصَّ
    فِيهَا إِذَا مَا الْمَاءُ خَالَطَهَا سَخِينَا




    تَجُورُ بِذِي اللُّبَانَةِ عَنْ
    هَوَاهُ إِذَا مَا ذَاقَهَا حَتَّى يَلِيـنَا




    تَرَى اللَّحِزَ الشَّحِيحَ إِذَا
    أُمِرَّتْ عَلَيْهِ لِمَالِـهِ فِيهَا مُهِيـنَا




    صَبَنْتِ الكَأْسَ عَنَّا أُمَّ
    عَمْرٍو وَكَانَ الكَأْسُ مَجْرَاهَا الْيَمِينَا




    وَمَا شَـرُّ الثَّلاَثَةِ أُمَّ
    عَمْـروٍ بِصَاحِبِكِ الَّذِي لاَ تَصْبَحِينَا




    وَكَأْسٍ قَدْ شَرِبْتُ
    بِبَعْلَبَـكَّ وَأُخْرَى فِي دِمَشْقَ وَقَاصِرِينَا




    وَإِنَّا سَوْفَ تُدْرِكُنَا
    الْمَنَايَـا مُقَـدَّرَةً لَنَـا وَمُقَدَّرِيـنَا




    قِفِي قَبْلَ التَّفَرُّقِ يَا
    ظَعِينَا نُخَبِّرْكِ الْيَقِيـنَ وَتُخْبِرِينَـا




    قِفِي نَسْأَلْكِ هَلْ أَحْدَثْتِ صَرْمَاً
    لِوَشْكِ البَيْنِ أَمْ خُنْتِ الأَمِينَا




    بِيَوْمِ كَرِيهَةٍ ضَرْبَاً
    وَطَعْنَاً أَقَرَّ بِـهِ مَوَالِيـكِ العُيُونَـا




    وَإِنَّ غَدَاً وَإِنَّ اليَـوْمَ
    رَهْـنٌ وَبَعْدَ غَدٍ بِمَا لاَ تَعْلَمِينَـا




    تُرِيكَ إِذَا دَخَلَتْ عَلَى
    خَلاَءٍ وَقَدْ أَمِنْتَ عُيُونَ الكَاشِحِينَا




    ذِرَاعَي عَيْطَلٍ أَدْمَـاءَ
    بِكْـرٍ هِجَانِ اللَّوْنِ لَمْ تَقْرَأْ جَنِينَا




    وَثَدْيَاً مِثْلَ حُقِّ العَاجِ
    رَخْصَاً حَصَانَاً مِنْ أَكُفِّ اللاَمِسِينَا




    وَمَتْنَيْ لَدْنَةٍ سَمَقَتْ
    وَطَالَـتْ رَوَادِفُهَا تَنُوءُ بِمَا وَلِينَـا




    وَمأْكَمَةً يَضِيقُ البَابُ
    عَنْـهَا وَكَشْحَاً قَدْ جُنِنْتُ بِهِ جُنُونَا




    وَسَارِيَتَيْ بِلَنْـطٍ أَوْ
    رُخَـامٍ يَرِنُّ خَشَاشُ حَلْيِهِمَا رَنِينَا




    فَمَا وَجَدَتْ كَوَجْدِي أُمُّ سَقْبٍ
    أَضَلَّتْهُ فَرَجَّعَـتِ الْحَنِيـنَا




    وَلاَ شَمْطَاءُ لَمْ يَتْرُكْ
    شَقَاهَا لَهَا مِنْ تِسْعَةٍ إلاَّ جَنِينَا




    تَذَكَّرْتُ الصِّبَا وَاشْتَقْتُ
    لَمَّا رَأَيْتُ حُمُولَهَا أُصُلاً حُدِينَا




    فَأَعْرَضَتِ اليَمَامَةُ وَاشْمَخَرَّتْ
    كَأَسْيَافٍ بِأَيْـدِي مُصْلِتِيـنَا




    أَبَا هِنْدٍ فَلاَ تَعْجَلْ
    عَلَيْنَا وَأَنْظِرْنَا نُخَبِّـرْكَ اليَقِينَـا




    بِأَنَّا نُوْرِدُ الرَّايَـاتِ
    بِيضَـاً وَنُصْدِرُهُنَّ حُمْرَاً قَدْ رَوِينَا




    وَأَيَّـامٍ لَنَـا غُـرٍّ
    طِـوَالٍ عَصَيْنَا المَلْكَ فِيهَا أَنْ نَدِينَا




    وَسَيِّدِ مَعْشَرٍ قَـدْ
    تَوَّجُـوهُ بِتَاجِ المُلْكِ يَحْمِي المُحْجَرِينَا




    تَرَكْنَا الْخَيْلَ عَاكِفَةً
    عَلَيْـهِ مُقَلَّـدَةً أَعِنَّـتَهَا صُفُونَـا




    وَأَنْزَلْنَا البُيُوتَ بِذِي طُلُوحٍ
    إِلَى الشَامَاتِ تَنْفِي المُوعِدِينَا




    وَقَدْ هَرَّتْ كِلاَبُ الحَيِّ
    مِنَّا وَشَذَّبْنَا قَتَادَةَ مَنْ يَلِيـنَا




    مَتَى نَنْقُلْ إِلَى قَوْمٍ
    رَحَانَـا يَكُونُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِينَا




    يَكُونُ ثِفَالُهَا شَرْقِـيَّ
    نَجْـدٍ وَلُهْوَتُهَا قُضَاعَـةَ أَجْمَعِينَا




    نَزَلْتُمْ مَنْزِلَ الأَضْيَـافِ
    مِنَّـا فَأَعْجَلْنَا الْقِرَى أَنْ تَشْتِمُونَا




    قَرَيْنَاكُـمْ فَعَجَّلْنَـا
    قِرَاكُـمْ قُبَيْلَ الصُّبْحِ مِرْدَاةً طَحُونَا




    نَعُمُّ أُنَاسَنَا وَنَعِـفُّ
    عَنْهُمْ وَنَحْمِلُ عَنْهُمُ مَا حَمَّلُونَا




    نُطَاعِنُ مَا تَرَاخَى النَّاسُ
    عَنَّا وَنَضْرِبُ بِالسِّيُوفِ إِذَا غُشِينَا




    بِسُمْرٍ مِنْ قَنَا الخَطِّـيِّ
    لُـدْنٍ ذَوَابِلَ أَوْ بِبِيضٍ يَخْتَلِينَـا




    كَأَنَّ جَمَاجِمَ الأَبْطَالِ
    فِيـهَا وُسُوقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرْتَمِينَـا




    نَشُقُّ بِهَا رُؤُوسَ القَـوْمِ شَقًّـاً وَنَخْتَلِبُ
    الرِّقَـابَ فَتَخْتَلِينَا




    وَإِنَّ الضِّغْنَ بَعْدَ الضِّغْنِ
    يَبْدُو عَلَيْكَ وَيُخْرِجُ الدَّاءَ الدَّفِينَا




    وَرِثْنَا المَجْدَ قَدْ عَلِمَتْ
    مَعَـدٌّ نُطَاعِنُ دُونَـهُ حَتَّى يَبِينَا




    وَنَحْنُ إِذَا عِمَادُ الحَيِّ
    خَرَّتْ عَنِ الأَحْفَاضِ نَمْنَعُ مَنْ يَلِينَا




    نَجُذُّ رُؤُوسَهُمْ فِي غَيْرِ
    بِـرٍّ فَمَا يَدْرُونَ مَاذَا يَتَّقُونَـا




    كَأَنَّ سُيُوفَنَا فِيـنَا
    وَفِيهِـمْ مَخَارِيقٌ بِأَيْـدِي لاَعِبِينَـا




    كَأَنَّ ثِيَابَنَا مِنَّـا
    وَمِنْهُـمْ خُضِبْنَ بِأُرْجُوَانٍ أَوْ طُلِينَـا




    إِذَا مَا عَيَّ بِالإِسْنَافِ
    حَـيٌّ مِنَ الهَوْلِ المُشَبَّهِ أَنْ يَكُونَا




    نَصَبْنَا مِثْلَ رَهْوَةَ ذَاتَ
    حَـدٍّ مُحَافَظَةً وَكُنَّـا السَّابِقِينَـا




    بِشُبَّانٍ يَرَوْنَ القَتْلَ
    مَجْـدَاً وَشِيبٍ فِي الحُرُوبِ مُجَرَّبِينَا




    حُدَيَّا النَّاسِ كُلِّهِمُ
    جَمِيعَـاً مُقَارَعَةً بَنِيهِمْ عَنْ بَنِينَـا




    فَأَمَّا يَوْمَ خَشْيَـتِنَا
    عَلَيْهِمْ فَتُصْبِحُ خَيْلُنَا عُصَبَاً ثُبِينَـا




    وَأَمَّا يَوْمَ لاَ نَخْشَى
    عَلَيْهِـمْ فَنُمْعِنُ غَـارَةً مُتَلَبِّـبِينَا




    بِرَأْسٍ مِنْ بَنِي جُشَمِ بن
    بَكْـرٍ نَدُقُّ بِهِ السُّهُولَـةَ وَالحُزُونَا




    أَلاَ لاَ يَعْلَمُ الأَقْـوَامُ
    أَنَّـا تَضَعْضَعْنَا وَأَنَّـا قَدْ وَنِينَـا




    أَلاَ لاَ يَجْهَلَنْ أَحَـدٌ
    عَلَيْنَا فَنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِينَا
    prince
    prince
    الــريــــس الــكــبــيــر
    الــريــــس الــكــبــيــر


    ذكر
    رقــــم العضويـــــــــة : 1
    مجموع المشاركــات : 1809
    المزاج : يعني حاجه تمام كده
    تاريـخ التسجيـل : 04/08/2007

    معلقه عمرو بن كلثوم Empty رد: معلقه عمرو بن كلثوم

    مُساهمة من طرف prince الجمعة يناير 09, 2009 12:11 am


    بِأَيِّ مَشِيئَةٍ عَمْرَو بْنَ
    هِنْـدٍ نَكُونُ لِقَيْلِكُمْ فِيهَا قَطِينَـا






    بِأَيِّ مَشِيئَةٍ عَمْرَو بْنَ
    هِنْـدٍ تُطِيْعُ بِنَا الوُشَاةَ وَتَزْدَرِينَا






    تَهَـدَّدْنَا وَأَوْعِـدْنَا
    رُوَيْـدَاً مَتَى كُنَّا لأُمِّكَ مَقْتَوِينَـا






    فَإِنَّ قَنَاتَـنَا يَا عَمْرُو
    أَعْيَتْ عَلَى الأَعْدَاءِ قَبَلَكَ أَنْ تَلِينَا






    إِذَا عَضَّ الثِّقَافُ بِهَا
    اشْمَأَزَّتْ وَوَلَّتْـهُ عَشَـوْزَنَةً زَبُونَـا






    عَشَوْزَنَةً إِذَا انْقَلَبَتْ
    أَرَنَّـتْ تَشُجُّ قَفَا المُثَقَّفِ وَالجَبِينَـا






    فَهَلْ حُدِّثْتَ فِي جُشَمِ بْنِ
    بَكْرٍ بِنَقْصٍ فِي خُطُوبِ الأَوَّلِينَا






    وَرِثْنَا مَجْدَ عَلْقَمَةَ بْنِ سَيْفٍ أَبَاحَ لَنَا
    حُصُونَ المَجْدِ دِينَا






    وَرِثْتُ مُهَلْهِلاً وَالخَيْرَ
    مِنْـهُ زُهَيْرَاً نِعْمَ ذُخْرُ الذَّاخِرِينَا






    وَعَتَّـابَاً وَكُلْثُـومَاً
    جَمِيعَـاً بِهِمْ نِلْنَا تُرَاثَ الأَكْرَمِينَا






    وَذَا البُرَةِ الذِي حُدِّثْتَ
    عَنْـهُ بِهِ نُحْمَى وَنَحْمِي المُحْجَرِينَا






    وَمِنَّا قَبْلَـهُ السَّاعِي
    كُلَيْـبٌ فَأَيُّ المَجْدِ إِلاَّ قَدْ وَلِينَـا






    مَتَى نَعْقِدْ قَرِينَـتَنَا
    بِحَبْـلٍ تَجُذُّ الحَبْلَ أَوْ تَقْصِ القَرِينَا






    وَنُوجَدُ نَحْنُ أَمْنَعَهُمْ
    ذِمَارَاً وَأَوْفَاهُمْ إِذَا عَقَدُوا يَمِينَا






    وَنَحْنُ غَدَاةَ أُوقِدَ فِي خَزَازَى
    رَفَدْنَا فَوْقَ رَفْدِ الرَّافِدِينَا






    وَنَحْنُ الحَابِسُونَ بِذِي أَرَاطَى
    تَسَفُّ الجِلَّةُ الخُورُ الدَّرِينَـا






    وَنَحْنُ الحَاكِمُونَ إِذَا
    أُطِعْـنَا وَنَحْنُ العَازِمُونَ إِذَا عُصِينَا






    وَنَحْنُ التَّارِكُونَ لِمَا
    سَخِطْنَا وَنَحْنُ الآخِذُونَ بِمَا رَضِينَا






    وَكُنَّا الأَيْمَنِينَ إِذَا
    التَقَـيْنَا وَكَانَ الأَيْسَرِينَ بَنُو أَبِينَـا






    فَصَالُوا صَوْلَةً فِيْمَنْ
    يَلِيهِـمْ وَصُلْنَا صَوْلَةً فِيْمَنْ يَلِينَـا






    فَآبُوا بِالنِّهَـابِ
    وَبِالسَّبَايَـا وَأُبْنَـا بِالمُلُـوكِ
    مُصَفَّدِينَا






    إِلَيْكُمْ يَا بَنِي بَكْرٍ
    إِلَيْكُـمْ أَلَمَّا تَعْرِفُوا مِنَّـا اليَقِينَـا






    أَلَمَّا تَعْلَمُوا مِنَّـا
    وَمِنْكُـمْ كَتَائِبَ يَطَّعِنَّ وَيَرْتَمِينَـا






    عَلَيْنَا البَيْضُ وَاليَلَبُ
    اليَمَانِي وَأسْيَافٌ يَقُمْنَ وَيَنْحَنِينَـا






    عَلَيْنَا كُـلُّ سَابِغَـةٍ دِلاَصٍ
    تَرَى فَوْقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُوناً






    إِذَا وُضِعَتْ عَنِ الأَبْطَالِ
    يَوْمَاً رَأَيْتَ لَهَا جُلُودَ القَوْمِ جُونَا






    كَأَنَّ غُضُونَهُنَّ مُتُونُ
    غُـدْرٍ تُصَفِّقُهَا الرِّيَاحُ إِذَا جَرَيْنَا






    وَتَحْمِلُنَا غَدَاةَ الرَّوْعِ جُـرْدٌ عُرِفْنَ
    لَنَا نَقَائِذَ وَافْتُلِينَـا






    وَرَدْنَ دَوَارِعاً وَخَرَجْنَ شُعْثَاً
    كَأَمْثَالِ الرَّصَائِعِ قَدْ بَلِينَا






    وَرِثْنَاهُنَّ عَنْ آبَـاءِ
    صِـدْقٍ وَنُـورِثُهَا إِذَا مُتْنَا بَنِينَـا






    عَلَى آثَارِنَا بِيضٌ
    حِسَـانٌ نُحَاذِرُ أَنْ تُقَسَّمَ أَوْ تَهُونَا






    أَخَذْنَ عَلَى بُعُولَتِهِنَّ
    عَهْـدَاً إِذَا لاَقَوْا كَتَائِبَ مُعْلِمِينَا






    لَيَسْتَلِبُـنَّ أَفْرَاسَـاً
    وَبِيضَـاً وَأَسْرَى فِي الحَدِيدِ مُقَرَّنِينَا






    تَرَانَا بَارِزِينَ وَكُـلُّ
    حَـيٍّ قَدِ اتَّخَذُوا
    مَخَافَتَنَا قَرِينَا






    إِذَا مَا رُحْنَ يَمْشِينَ الهُوَيْنَا
    كَمَا اضْطَرَبَتْ مُتُونُ الشَّارِبِينَا






    يَقُتْنَ جِيَادَنَـا وَيَقُلْنَ
    لَسْتُـمْ بُعُولَتَنَا إِذَا لَمْ تَمْنَعُونَـا






    ظَعَائِنَ مِنْ بَنِي جُشَمِ بْنِ
    بَكْرٍ خَلَطْنَ بِمِيسَمٍ حَسَبَاً وَدِينَا






    وَمَا مَنَعَ الظَّعَائِنَ مِثْلُ
    ضَرْبٍ تَرَى مِنْهُ السَّوَاعِدَ كَالقُلِينَا






    كَأَنَّا وَالسُّيُـوفُ مُسَلَّـلاَتٌ
    وَلَدْنَا النَّاسَ طُرَّاً أَجْمَعِينَا






    يُدَهْدُونَ الرُّؤُوسَ كَمَا تُدَهْدَي
    حَزَاوِرَةٌ بِأَبْطَحِهَا الكُرِينَـا






    وَقَدْ عَلِمَ القَبَائِلُ مِنْ
    مَعَـدٍّ إِذَا قُبَبٌ بِأَبْطَحِهَا بُنِينَا






    بِأَنَّا المُطْعِمُـونَ إِذَا
    قَدَرْنَـا وَأَنَّا المُهْلِكُونَ إِذَا ابْتُلِينَـا






    وَأَنَّـا المَانِعُـونَ لِمَا
    أَرَدْنَـا وَأَنَّا النَّازِلُونَ بِحَيْثُ شِينَـا






    وَأَنَّا التَارِكُونَ إِذَا
    سَخِطْنَـا وَأَنَّا الآخِذُونَ إِذَا رَضِينَـا






    وَأَنَّا العَاصِمُونَ إِذَا
    أُطِعْـنَا وَأَنَّـا العَازِمُونَ إِذَا عُصِينَا






    وَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ
    صَفْواً وَيَشْرَبُ غَيْرُنَا كَدِرَاً وَطِيـنَا






    أَلاَ أَبْلِغْ بَنِي الطَّمَّاحِ
    عَـنَّا وَدُعْمِيَّاً فَكَيْفَ وَجَدْتُـمُونَا






    إِذَا مَا المَلْكُ سَامَ النَّاسَ
    خَسْفَاً أَبَيْنَا أَنْ نُقِرَّ الذُّلَّ فِينَـا






    مَلأْنَا البَرَّ حَتَّى ضَاقَ
    عَنَّـا وَمَاءَ البَحْرِ نَمْلَؤُهُ سَفِيـنَا






    إِذَا بَلَغَ الفِطَـامَ لَنَـا
    صَبِيٌّ تَخِرُّ لَـهُ الجَبَابِرُ سَاجِدِينَـا
    the fastest-boy
    the fastest-boy
    Shabab BiK Uploadr !!!
    Shabab BiK Uploadr !!!


    ذكر
    رقــــم العضويـــــــــة : 3
    مجموع المشاركــات : 142
    تاريـخ التسجيـل : 21/12/2007

    معلقه عمرو بن كلثوم Empty رد: معلقه عمرو بن كلثوم

    مُساهمة من طرف the fastest-boy السبت يناير 24, 2009 11:37 pm

    ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
    كل دي قصيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييدة
    بس والله حلوة
    ووحشة علشان علينا في المنهج
    لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق
    prince
    prince
    الــريــــس الــكــبــيــر
    الــريــــس الــكــبــيــر


    ذكر
    رقــــم العضويـــــــــة : 1
    مجموع المشاركــات : 1809
    المزاج : يعني حاجه تمام كده
    تاريـخ التسجيـل : 04/08/2007

    معلقه عمرو بن كلثوم Empty رد: معلقه عمرو بن كلثوم

    مُساهمة من طرف prince الأحد يناير 25, 2009 1:54 am

    بس مش كل ده الي عليك في المنهج دول شويه صغيرين بالنسبه لده

    نورتني يا اسامه

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 11:21 am